**الفصل 165: تسونامي** **بداية الفصل**: * **الصورة الأولى**: تُظهر الغلاف الدعائي للفصل مع التركيز على شخصيتي "شين" و"ساكاموتو" * **الصورة الثانية**: تُظهر "شين" في حالة ترقب وهو يُردد "قريباً". * **الصورة الثالثة**: مشهد من الأعلى على ساحة المعركة مدمرة، مما ينبئ بمعركة شرسة دارت رحاها. * **الصورة الرابعة**: نرى رجلاً عجوزًا ذو نظرة حادة، يحمل سيفًا، ويهجم على خصمه بشراسة، مُرددًا "ثقيل". **وتيرة الأحداث تتصاعد**: * **الصورة الخامسة**: يتضح أن الرجل العجوز يقاتل "شين"، الذي يبدو هادئًا وهو يصد هجومه. * **الصورة السادسة**: يقترب "شين" من العجوز بينما يصرخ "أجلها!". * **الصورة السابعة**: في مشهدٍ سريع، يُشهر "شين" مسدسًا ويُطلق النار بينما يردد العجوز "ساذج!". * **الصورة الثامنة**: يتلقى العجوز رصاصة "شين" دون أن يتأثر، بل ويهاجمه بسيفه قائلاً بسخرية: "أحد كان سيفعل المستحيل؟" * **الصورة التاسعة**: يبُطئ العجوز من هجومه ويستغل الفرصة "شين" ليُطلق النار عليه مُجددًا. * **الصورة العاشرة**: يسقط "شين" أرضًا بعد أن تلقى ضربة قوية من العجوز، الذي يقف شامخًا. **ذكريات الماضي**: * **الصورة الحادية عشر**: مشهد من ذكريات "شين"، يُظهره مع "ساكاموتو" بعد انتهاء إحدى المعارك، يتساءل "شين" إذا ما كان سيموت بهذه الطريقة. * **الصورة الثانية عشر**: يستكمل "ساكاموتو" حديثه مع "شين" حول الموت بينما ينظر إلى السماء. * **الصورة الثالثة عشر**: يعود المشهد إلى الحاضر، حيثُ يُدرك "شين" أن لا مفر من الموت. **انفجار الغضب**: * **الصورة الرابعة عشر**: يستعيد "شين" قوته ويقف مُجددًا، مما يُفاجئ العجوز. * **الصورة الخامسة عشر**: ينفجر "شين" بقوة هائلة، ويُهاجم العجوز الذي يقف عاجزًا أمام ضراوته. * **الصورة السادسة عشر**: تتوالى ضربات "شين" القوية على العجوز دون هوادة. * **الصورة السابعة عشر**: يُحطم "شين" أحد أعمدة المبنى بركلة واحدة. * **الصورة الثامنة عشر**: يستمر "شين" في مهاجمة العجوز بسلسلة من الضربات السريعة والقوية. * **الصورة التاسعة عشر**: يُسقط "شين" العجوز أرضًا بعد أن استنفذ قوته. **نهاية الفصل**: * **الصورة العشرون**: يجلس "شين" على طاولة في مقهى وهو يُشاهد "ساكاموتو" يسقط أرضًا بعد خسارته في لعبة ما. **ملاحظات**: * لم يتضح اسم العجوز في هذا الفصل. * يبدو أن "شين" قد دخل في حالة من الغضب الشديد بعد أن أدرك حقيقة الموت. * لم تتضح بعد دوافع هذا القتال.